بينما كل العالم منهمك في تحية شجاعة وإقدام Mamoudou Gassama الذي قفز من مبنا الأربع طوابق لإنقذ الطفل وتحصل بعدها على وسام الجمهورية والجنسية الفرنسية، مهاجر آخر نسيته الأضواء لأنه يعمل في صمت، بطل آخر لكنه تونسي الأصل أقدم على التضحية بشبابه وتزوج عجوز 70 سنة الفرنسية لإنقاذها من الوحدة والعنوسة، وتحصل على الجنسية الفرنسية بجدارة ودون تدخل الرئيس ماكرون كما حصل مع Gassama.
بإتصالنا بهذا البطل (س.ح) أكد لنا أنها : مازال فيها الروح ! مازالت هبرة ماك تعرف القورة كيفاش لاهين برواحهم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire